تيلغرام

Top Menu

  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا

Main Menu

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا

logo

تيلغرام

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
متابعات
Home›متابعات›محادثات جنيف.. هذه أبرز محطات نزاع الصحراء المغربية

محادثات جنيف.. هذه أبرز محطات نزاع الصحراء المغربية

6 ديسمبر 2018
549
0

بدأت الأربعاء في مقر الأمم المتحدة في جنيف محادثات بين المغرب والجزائر وموريتانيا وجبهة البوليساريو في محاولة لإحياء المفاوضات المتوقفة منذ 2012 حول الصحراء المغربية المتنازع عليها.

وقدمت الأمم المتحدة هذا اللقاء الذي يجري على شكل طاولة مستديرة على أنه “خطوة أولى نحو عملية تفاوض جديدة بهدف التوصل إلى حل دائم وعادل ومقبول من الأطراف”.

وفي ما يأتي المحطات الرئيسية في تاريخ النزاع حول هذه المنطقة

المسيرة الخضراء

في 16 أكتوبر 1975، أقرت محكمة العدل الدولية في لاهاي بوجود روابط بين الصحراء المغربية أثناء خضوعها للاستعمار والمغرب وموريتانيا، لكن المحكمة اعتبرت هذه الروابط غير وثيقة وقضت بمنح سكان المنطقة حق تقرير مصيرها.

في 6 نوفمبر من السنة نفسها، لبى 350 ألف مغربي نداء ملك المغرب الراحل الحسن الثاني للتوجه في “مسيرة خضراء” نحو الصحراء لـ”تأكيد انتمائها للمغرب”.

وفي 14 من الشهر نفسه، وقع اتفاق في مدريد ينهي استعمار إسبانيا للصحراء المغربية، على أن يسترجع المغرب شمال ووسط المنطقة بينما يعود جنوبها لموريتانيا.

بداية الحرب

في 27 فبراير 1976، وإثر انسحاب آخر الجنود الإسبان، أعلنت جبهة البوليساريو (الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء وواد الذهب) قيام “الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية” من جانب واحد، بعد ثلاث سنوات على تأسيس هذه الجبهة.

وفي 5 غشت 1979، تخلت موريتانيا عن المنطقة التي كانت تسيطر عليها جنوب الصحراء المغربية بتوقيعها اتفاق سلام مع جبهة البوليساريو، لتسارع القوات المغربية إلى السيطرة عليها.

ابتداء من 1980، مالت كفة الحرب لصالح المغرب بفضل استراتيجية “الجدران” الدفاعية لصد هجمات جبهة البوليساريو.

في 12 نوفمبر 1984، انسحب المغرب من منظمة الوحدة الإفريقية (الاتحاد الأفريقي حاليا) بعدما ضمت إليها “الجمهورية العربية الصحراوية”.

مفاوضات متعثرة

بعد 16 سنة من الحرب، دخل اتفاق على وقف لإطلاق النار حيز التنفيذ في 6 شتنبر 1991 تحت مراقبة بعثة للأمم المتحدة (مينورسو) مكلفة بتنظيم استفتاء لتقرير المصير في المنطقة.

وفي 2002، اعتبر الملك محمد السادس أن أي مشروع استفتاء من هذا النوع “غير قابل للتطبيق”.

في يوليو 2003، أكدت الأمم المتحدة دعم مخطط وزير الخارجية الأميركي السابق جيمس بيكر الذي ينص على تنظيم استفتاء بعد خمس سنوات من الحكم الذاتي، لكن الرباط رفضته.

في 11 أبريل 2007، قدمت الرباط للأمم المتحدة مخططا ينص على “حكم ذاتي موسع” تحت السيادة المغربية، رفضته جبهة البوليساريو مؤكدة على مطالبتها باحترام “حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره”.

في مارس 2012، انتهت تاسع جولات الاجتماعات غير الرسمية بين المغرب والبوليساريو في مانهست الأميركية إلى نفق مسدود.

وباتت المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة بين الطرفين منذ 2007 معلقة منذ ذلك الحين في ظل تشبث كليهما بمواقفه.

توتر بين الأمم المتحدة والمغرب

في 8 مارس 2016، اتهمت الحكومة المغربية الأمين العام للأمم المتحدة حينها بان كي مون بـ”الوقوع في انزلاقات لفظية” خلال زيارته مطلع ذلك الشهر مخيما لـ”اللاجئين الصحراويين” في الجزائر.

ودان وزير الخارجية المغربي استخدام كلمة “احتلال” من طرف الأمين العام للأمم المتحدة لوصف الوضع في الصحراء المغربية.

في 13 مارس، تظاهر مئات الآلاف بالرباط احتجاجا على ما وصفوه بـ”عدم حياد” بان كي مون في معالجة هذا الملف. بينما شكا هذا الأخير “عدم احترام” المغرب لشخصه وللأمم المتحدة.

المغرب يعود للاتحاد الأفريقي

في 30 يناير 2016، وافق الاتحاد الأفريقي على طلب المغرب العودة لعضوية هذه المنظمة بعد 30 عاما على انسحابه منها.

وأججت هذه العودة صراعا قويا للتأثير في أروقة المنظمة الأفريقية حول قضية الصحراء.

محادثات برعاية الأمم المتحدة

في 6 مارس 2017، قدم المبعوث الأممي كريستوفر روس استقالته بعد ثماني سنوات أمضاها في محاولة إيجاد حل لهذا النزاع.

ومرت العلاقات بين روس والرباط بفترات توتر، إذ انتقد المغرب بحدة ما اعتبره انحيازا من السفير الأميركي السابق في الجزائر ودمشق لصالح جبهة البوليساريو.

وفي 16 غشت، عُيّن الرئيس الألماني السابق هورست كوهلر مبعوثا أمميا جديدا. وقام هذا الأخير بزيارة الرباط والجزائر وكذلك تندوف الواقعة في الغرب الجزائري حيث يوجد مقر البوليساريو.

في 27 أبريل 2018، مدّد مجلس الأمن الدولي مهمة قوات القبعات الزرق الأممية في الصحراء المغربية لمدة 6 أشهر فقط تحت ضغط الولايات المتحدة التي اعتبرت أن تقليص مدة هذه الولاية سيدفع أطراف النزاع للعودة إلى طاولة المفاوضات.

وفي 29 سبتمبر 2018، دعا هورست كوهلر المغرب والجزائر وجبهة البوليساريو وموريتانيا، بعد جولته الثانية في المنطقة يونيو، إلى محادثات في 5 و6 دجنبر حول “طاولة مستديرة” في جنيف من أجل استئناف المفاوضات المتوقفة منذ 2012.

أحدث المقالات قراءة المزيد

  • متابعات

    الشامي يدعو إلى تأهيل الرأسمال البشري لتجسيد أهداف الجهوية المتقدمة

    19 ديسمبر 2018
  • متابعات

    كورونا بالمغرب..147 حالة شفاء جديدة وحالتي وفاة

    12 يوليو 2020
  • متابعات

    موقع اخباري برازيلي: المغرب نجح في إبقاء كورونا تحت السيطرة

    24 يونيو 2020
  • متابعات

    رسميا..مجلس النواب يعتمد الترجمة الفورية بالأمازيغية والعربية

    8 أبريل 2022
  • متابعات

    وزير الخارجية الايرلندي يعلن فتح بلاده سفارة بالمغرب

    26 مايو 2021
  • متابعات

    التوزيع الجغرافي للاصابات ال37 الجديدة ب”كورونا” حسب الجهات

    30 مارس 2020

تابعنا على

أحدث المقالات

متابعات

الحكومة تقرر مراجعة النفقات العمومية لقطاعي الماء والتعليم

  • ضحايا المسيرة “الكحلة” تطالب بمقاضاة الجزائر أمام المحاكم الدولية

    21 مارس 2023
  • المغرب في صحرائه في التقرير السنوي للخارجية الأمريكية

    21 مارس 2023

إعلان

رياضة

متابعات

الحكومة تقرر مراجعة النفقات العمومية لقطاعي الماء والتعليم

  • ضحايا المسيرة “الكحلة” تطالب بمقاضاة الجزائر أمام المحاكم الدولية

    21 مارس 2023
  • المغرب في صحرائه في التقرير السنوي للخارجية الأمريكية

    21 مارس 2023
  • اتفاقية اطار لاستقطاب حوالي 17.5 مليون سائح في أفق 2026

    17 مارس 2023
  • المغرب ضمن أفضل 5 وجهات مفضلة لدى للفرنسيين

    17 مارس 2023
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا