بعد حامي الدين..ملف اغتيال ايت الجيد يطارد الريسوني

يتجه ملف اغتيال ايت الجيد إلى توريط قيادات إسلامية بارزة، بعد عبد العالي حامي الدين، بعد أن وجه دفاع عائلة الضحية اتهامات مباشرة لأحمد الريسوني، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح، بأنه من المخططين لاغتيال القيادي القاعدي في 1993.
حيث اتهم الحبيب حاجي محامي عائلة آيت الجيد، أحمد الريسوني بالمشاركة في القتل، عندما كان رئيسا لجمعية رابطة المستقبل الإسلامي، عبر إصدار تعليماته لحامي الدين، الذي كان يتزعم فصيلها الطلابي “فعاليات طلابية” بقتل بنعيسى.