تيلغرام

Top Menu

  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا

Main Menu

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا

logo

تيلغرام

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
مجتمع
Home›مجتمع›تقرير دولي يضع المغرب برتبة متأخرة في مؤشر “الرأسمال البشري”

تقرير دولي يضع المغرب برتبة متأخرة في مؤشر “الرأسمال البشري”

23 ديسمبر 2018
318
0

احتل المغرب المرتبة 98 من ضمن 157 دولة حسب مؤشر الرأسمال البشري لسنة 2018، حسب ما جاء في تقرير البنك الدولي حول التنمية لسنة 2019.

وجاء المغرب وراء خمس دول عربية هي تونس التي احتلت المرتبة 96 والجزائر (المرتبة 93) ولبنان (86) والاردن (79) وعمان(54)، فيما احتلت سنغفورة المرتبة الأولى حسب هذا المؤشر، أما التشاد فقد جاءت في المرتبة الأخيرة.

ويعتمد هذا المؤشر على قياس إنتاجية الجيل التالي من العمال مقارنة بالمقياس المرجعي للتعليم والرعاية الصحية.

وقد أطلق البنك الدولي مشروع الرأس مال البشري وهو برنامج يرمي الى تعزيز الوعي وزيادة الطلب على الاجراءات التي يجب اتباعها لبناء رأس مال بشري.

ويهدف “مشروع رأس المال البشري” الخاص بالبنك الدولي الى قياس تبعات اهمال الاستثمار في الرأس المال البشري من حيث الانتاجية المفقودة للجيل القادم من العاملين. ويشير التقرير الى أن الدول التي تضخ أقل قدر من الاستثمارات في رأس المال البشري حاليا، لن تحقق في المستقبل قوة العمل سوى نسبة تتراوح بين الثلث الى نصف الانتاجية التي كان يمكن تحقيقها لو كان العامل يتمتع بصحة كاملة وتلقى تعليما عالي الجودة.

ويحث التقرير الحكومات إلى أن تولى اهتماما أفضل لمواطنيها ويدعو الى توفير الحد الادنى من الحماية الاجتماعية الشاملة المضمونة ويمكن ان يتحقق ذلك بتطبيق الاصلاحات الصحيحة، مثل انهاء اعانات الدعم غير المفيدة وتحسين اللوائح المنظمة لسوق الشغل واصلاح السياسات الضريبية.

كما أكد التقرير ان الحكومات تلعب دورا محوريا في بناء رأس المال البشري بوصفها مقدما للخدمات الصحية و التعليم و التمويل لضمان تكافؤ الفرص لكن في بعض الاحيان تكون في بعض الدول الخدمات العامة غير مرضية، وذلك يعود اولا الى اتباع سياسات رشيدة لا تؤدي الى تحقيق مكاسب سياسية وثانيا لاقتصار الاجهزة الادارية الحكومية على القدرة او الحوافز لتحويل السياسات الرشيدة الى برامج فعالة.

أحدث المقالات قراءة المزيد

  • مجتمع

    2018..سيارات الدولة استهلكت أزيد من 39 مليار سنتيم من المحروقات

    2 يناير 2019
  • مجتمع

    اتفاق بين وزارة الصحة ونقابة أطباء القطاع العام لمواصلة الحوار الاجتماعي

    31 ديسمبر 2018
  • مجتمع

    مجلس الحكومة يتدارس تعويضات الموظفين المدنيين والعسكريين

    4 يونيو 2019
  • مجتمع

    الزفزافي يتسبب في إعفاء مدير سجن “رأس الماء” بفاس

    1 نوفمبر 2019
  • تربوياتمجتمع

    أمزازي يعطي الانطلاقة الرسمية لفعاليات الندوة الدولية حول تدريس اللغات بالجامعة

    14 يناير 2020
  • مجتمع

    الزبيري: هل انتصرت التفاهة على الصحافة؟

    26 فبراير 2019

تابعنا على

أحدث المقالات

حوادث

مصرع مغربي في حادث انهيار مبنى سكني بقطر

  • وزارة الصحة تنظم لقاءا وطنيا حول داء السل

    24 مارس 2023
  • الحكومة تقرر مراجعة النفقات العمومية لقطاعي الماء والتعليم

    23 مارس 2023

إعلان

رياضة

حوادث

مصرع مغربي في حادث انهيار مبنى سكني بقطر

  • وزارة الصحة تنظم لقاءا وطنيا حول داء السل

    24 مارس 2023
  • الحكومة تقرر مراجعة النفقات العمومية لقطاعي الماء والتعليم

    23 مارس 2023
  • ضحايا المسيرة “الكحلة” تطالب بمقاضاة الجزائر أمام المحاكم الدولية

    21 مارس 2023
  • المغرب في صحرائه في التقرير السنوي للخارجية الأمريكية

    21 مارس 2023
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • اتصل بنا