تيلغرام

Top Menu

  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا

Main Menu

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا

logo

تيلغرام

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
المغرب الكبير
Home›المغرب الكبير›رسائل سامة بتونس..خبراء: المتشددون غيروا استراتيجيتهم بعد تضييق الخناق عليهم

رسائل سامة بتونس..خبراء: المتشددون غيروا استراتيجيتهم بعد تضييق الخناق عليهم

4 مارس 2019
522
0

فجّر إعلان وزارة الداخلية التونسية، الأسبوع الماضي عن ضبط رسائل سامة كانت تستهدف شخصيات عامة، جدلا في الأوساط السياسية والإعلامية في تونس.

ويرى خبراء أن الجماعات المتشددة تعمل على تغيير استراتيجياتها بعد تضييق الخناق عليها من قبل الأجهزة الأمنية والعسكرية.

رسائل سامة

وكان وزير الداخليّة التونسي، هشام الفوراتي، قد أوضح، أنّ توجيه رسائل بريدية تحوي مواد سامة إلى شخصيات عامة هي “سابقة في تاريخ تونس”، مضيفا أنه لو لم يتم اعتراض تلك الرسائل “لوقعت كارثة”.

وأكد الفوراتي في تصريح إعلامي، الجمعة، أنّه تمّ “اعتراض 19 رسالة تحتوي على مواد سامّة، اتّضح عند تحليلها بمخابر المصالح الأمنية أنها خليط يؤدي في حال استنشاقه إلى إصابة الشخص المُستهدف”.

كما دعا الشخصيات الرسميّة والعامّة إلى ضرورة اتخاذ الحيطة والحذر.

تغيير الاستراتيجيات

وتعليقا على هذه التطورات، قال الخبير الأمني، علية العلاني إن “استعمال الرسائل المسمومة أسلوب قديم لدى الجماعات المتشددة في العالم، غير أنه ما زال غير معروف لدى التونسيين”.

واعتبر العلاني أن “نجاح مركز الفرز بالبريد والسلطات الأمنية في الكشف عن هذه الرسائل يُعد نجاحا كبيرا في محاربة الظاهرة الإرهابية ومواجهة مخططات المتشددين”.

وأشار إلى أن “تغيير الجماعات المتشددة لخططها باستمرار يُؤشر على فشلها في ظل الضربات الكبيرة التي تتكبدها من قبل أجهزة الأمن والجيش في تونس”.

وأوضح الخبير الأمني أن “المتشددين سيستمرون في البحث عن وسائل جديدة لبث الرعب في نفوس المواطنين، ما يتطلب وعيا مجتمعيا لمقاومة الإرهاب بعيدا عن التوظيف السياسي والحزبي”.

استهداف الديمقراطية

وفي السياق ذاته، اعتبر المحلل السياسي، الجمعي القاسمي أن “الجماعات الإرهابية تبحث عن استهداف التجربة الديمقراطية، من خلال إرباك الأوضاع في الوقت الذي تتجه فيه تونس نحو تنظيم استحقاقات انتخابية نهاية العام”.

وأشار المحلل السياسي إلى أن “الجماعات الإرهابية تحاول استعمال تكتيكات جديدة في عملياتها التي تستهدف بشكل أساسي ضرب أمن البلاد ومقومات الدولة خلال الفترة المقبلة”.

وأوضح القاسمي أن”الخطر الإرهابي لا يزال قائما بإقرار مختلف المؤسسات الأمنية، خاصة في ظل تتالي العمليات الإرهابية، من بينها انفجارات الألغام بجبل عرباطة بمحافظة قفصة”.

وكانت وزارة الدفاع قد كشفت في فبراير عن عثورها على مخيم لعناصر إرهابية يحتوي على مواد أولية تستخدم في صنع الألغام والمتفجرات في جبل عرباطة.

وخلص إلى أن “إحباط العملية الإرهابية النوعية من ناحية المُستهدف ووسائل التنفيذ يعكس اليقظة العالية لدى قوات الأمن في البلاد”.

أحدث المقالات قراءة المزيد

  • المغرب الكبير

    بروفيسور جزائري: السلالة النيجيرية من كورونا تهدد البلاد

    23 أبريل 2021
  • المغرب الكبير

    Bloomberg: ثورة الجزائريين وصلت أخطر مراحلها  

    22 مارس 2019
  • المغرب الكبير

    وفاة الرئيس الأسبق لتونس بن علي

    19 سبتمبر 2019
  • المغرب الكبير

    وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة

    18 سبتمبر 2021
  • المغرب الكبير

    الجزائر: البحث في أسباب تسمم كبير بأحد الشواطئ

    5 يوليو 2021
  • المغرب الكبير

    بتهمة “التآمر على الدولة”..القضاء الجزائري يعتقل زعيمة حزب العمال

    9 مايو 2019

تابعنا على

أحدث المقالات

متابعات

قطر تمدد صلاحية بطاقة “هيا” الخاصة بالمونديال

  • الحكومة تتبع حصيلة برنامج “فرصة” الخميس المقبل

    30 يناير 2023
  • 3 بلدان افريقية توقع على طرد البوليساريو من الاتحاد الافريقي

    30 يناير 2023

إعلان

رياضة

متابعات

قطر تمدد صلاحية بطاقة “هيا” الخاصة بالمونديال

  • الحكومة تتبع حصيلة برنامج “فرصة” الخميس المقبل

    30 يناير 2023
  • 3 بلدان افريقية توقع على طرد البوليساريو من الاتحاد الافريقي

    30 يناير 2023
  • بعد 18 عاما..المغرب يعيد فتح سفارته في العراق

    28 يناير 2023
  • إعادة انتخاب رونا مكدانيال على رأس الحزب الجمهوري

    28 يناير 2023
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا