تحولت مكاتب بعض الأمناء العامين للأغلبية إلى “مكاتب استقبال” لطلبات من يقدمون أنفسهم ككفاءات قد يتم اقتراحها من أجل الاستوزار في ظل التعديل الحكومي المرتقب بمناسبة الدخول السياسي المقبل.
وذكرت مصادر جريدة “المساء” أن بعض الوجوه استبقت حسم أحزابها في طريقة ترشيح من يستحقون الدخول إلى الحكومة، وبدأوا في التحرك بقوة من أجل الاستوزار.
وفي الوقت الذي أطلق فيه الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي “حملة” من أجل إنجاز بنك معطيات لكفاءات الحزب، لازال الأمناء العامون لباقي الأحزاب “ينقبون” عن أبرز الأسماء التي من شأنها أن تعطي إضافة نوعية للعمل الحكومي.