تيلغرام

Top Menu

  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا

Main Menu

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا

logo

تيلغرام

  • الأولــى
  • جهويات
  • متابعات
  • المغرب الكبير
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • حوادث
  • خارج الحدود
  • رياضة
  • طب وصحة
  • FR
وطنيات
Home›وطنيات›ماهي دلالات الاحتفال بذكرى ثورة الملك والشعب؟

ماهي دلالات الاحتفال بذكرى ثورة الملك والشعب؟

19 أغسطس 2019
1090
0

تشكل ثورة الملك والشعب، التي يخلد المغاربة، وفي طليعتهم نساء ورجال الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير، ذكراها السادسة والستين غدا الثلاثاء، حدثا بارزا سيظل راسخا في الذاكرة التاريخية للمملكة، باعتباره محطة حاسمة في مسيرة الكفاح الوطني في سبيل التحرر من نير الاستعمار واسترجاع السيادة الوطنية واستكمال الوحدة الترابية للمملكة.
فقد انطلقت هذه الثورة سنة 1953 كتتويج لمسلسل الكفاح الوطني الذي خاضه المغاربة منذ توقيع معاهدة الحماية سنة 1912، وخلدت لأروع صور الوطنية الصادقة وأغلى التضحيات في سبيل الوطن والدفاع عن مقدساته.
ففي مثل هذا اليوم، من هذه السنة، أقدمت السلطات الاستعمارية الفرنسية على نفي الملك الراحل محمد الخامس، انتقاما من مواقفه الوطنية، والملك الحسن الثاني والأسرة الملكية، إلى جزيرة كورسيكا ومنها إلى مدغشقر، متوهمة بذلك أن هذه المناورة ستفسح لها الطريق على مصراعيه لتنفيذ مخططاتها الاستعمارية، وستحبط عزيمة الوطنيين في التصدي لها بكل ما كانت تنطوي عليه من مخاطر ودسائس.

وما إن عم نبأ نفي الملك، انتفض الشعب المغربي ووقف وقفة رجل واحد في وجه الاحتلال الأجنبي، رافضا المس بكرامته والنيل من مقدساته، وتشكلت الخلايا الفدائية والتنظيمات السرية وانطلقت العمليات البطولية لضرب غلاة الاستعمار ومصالحه وأهدافه.
وفي هذا السياق، نظمت عمليات للمقاومة أدت إلى استشهاد العديد من الوطنيين الأحرار ، من أمثال الشهيد علال بن عبد الله (11 شتنبر 1953) الذي استهدف صنيعة الاستعمار ابن عرفة، والعمليات الشهيرة للشهيد محمد الزرقطوني ورفاقه في خلايا المقاومة بالدار البيضاء، وعمليات مقاومين ومجاهدين بمختلف مدن وقرى المغرب لتتصاعد وتيرة الجهاد بالمظاهرات العارمة والانتفاضات المتوالية وتتكلل بانطلاق جيش التحرير بشمال المملكة في أكتوبر 1955.
وكان من نتائج وتبعات الحملات القمعية والمضايقات والملاحقات التي مارستها سلطة الاحتلال الغاشمة تجاه الوطنيين المناضلين الأبطال، أن سقط عشرات الشهداء ومئات الجرحى، إلا أن ذلك لم يثن الشعب المغربي عن مواصلة كفاحه الوطني، ولم يهدأ ثائره إلا برضوخ الاستعمار لإرادة العرش والشعب والعودة المظفرة للملك الشرعي حاملا بشرى الاستقلال.
وتم استكمال الوحدة الترابية بعد ذلك، فتم استرجاع سيدي إفني سنة 1969، والأقاليم الجنوبية سنة 1975 بفضل المسيرة الخضراء، وفي غشت من سنة 1979 تم تعزيز استكمال الوحدة الترابية باسترجاع إقليم وادي الذهب.

 

 

أحدث المقالات قراءة المزيد

  • حوادثوطنيات

    طنجة..توقيف كاميروني ينشط في شبكة لتنظيم الهجرة السرية

    9 يوليو 2019
  • وطنيات

    إدارة السجون تنفي تواصل إعمراشن مع “غرباء”

    13 أغسطس 2019
  • إقتصادوطنيات

    أخنوش: الاتفاق الفلاحي “استراتيجي وقوي” ويستجيب لانتظارات المغرب

    16 يناير 2019
  • وطنيات

    مكناس :اطلاق اسم الراحل صلاح الدين الغوماري على مدرسة عمومية

    24 فبراير 2021
  • وطنيات

    “لارام” توضح بخصوص ضياع أمتعة مصوري الأمير هاري

    26 فبراير 2019
  • وطنيات

    روسيا تبدأ اجراءات تشييد جامعة دولية بالمغرب

    26 سبتمبر 2019

تابعنا على

أحدث المقالات

متابعات

قطر تمدد صلاحية بطاقة “هيا” الخاصة بالمونديال

  • الحكومة تتبع حصيلة برنامج “فرصة” الخميس المقبل

    30 يناير 2023
  • 3 بلدان افريقية توقع على طرد البوليساريو من الاتحاد الافريقي

    30 يناير 2023

إعلان

رياضة

متابعات

قطر تمدد صلاحية بطاقة “هيا” الخاصة بالمونديال

  • الحكومة تتبع حصيلة برنامج “فرصة” الخميس المقبل

    30 يناير 2023
  • 3 بلدان افريقية توقع على طرد البوليساريو من الاتحاد الافريقي

    30 يناير 2023
  • بعد 18 عاما..المغرب يعيد فتح سفارته في العراق

    28 يناير 2023
  • إعادة انتخاب رونا مكدانيال على رأس الحزب الجمهوري

    28 يناير 2023
  • التوظيف
  • للإعلان
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا